هاري وميغان هل يسعيان للبقاء تحت الأضواء؟
انتقادات كبيرة تُطال الأمير هاري وزوجته ميغان ميركل بعد انتقالهما للعيش من كندا وتحديدًا من منطقة فانكفور إلى أمريكا منذ بضعة أيام كما أعلنا.
وبعد هذا القرار المفاجئ يتلقى الاثنان انتقادات كبيرة من الصحافة والإعلام الأجنبي في الإشارة إلى أن فيروس كورونا مُتفشي بكثرة بأمريكا في حين أن الاثنان قررا العيش هناك.
كما تقول بعض التحليلات أن ميغان اختارت أمريكا لكي تكون قريبة من والدتها في ظل أزمة كورونا التي تجتاح العالم بأكمله.
وإذا نظرنا إلى قرارهما الأول في التخلي عن مهامهما ضمن القصر الملكي للابتعاد عن الأضواء والحد من ملاحقة الصحافة لأخبارهما، فإنه يأتي متناقضًا مع قرار العيش في مدينة لوس أنجلوس التي تُعتبر أساس الشهرة وتجمع الصحافيين بعالم هوليوود.
وبالفعل هذا ما جعل الصحافة تنتقد ميغان وهاري على هذه القرارات، حيث نشر موقع FOXNEWS نقلاً عن الصحافية أنجيلا ليفين المتخصصة في الشؤون الملكية، حيث وصفتهم قائلة:
“اختيارهم للأولويات يفوق المراهقين المتحدين المدللين أكثر من البالغين في منتصف وأواخر الثلاثينات من العمر”.
ولا يزال الجدل قائم بين الصحف الأجنبية فلم يُعرف حتى اللحظة ماهي القرارات الجديدة للزوجان بعد أن أصبحا مستقلين ذاتيين بشكل رسمي بعيدًا عن العائلة المالكة.
عمار البري
إقرأ أيضًا: منة شلبي تردّ على السؤال الأكثر تداولاً في العالم العربي..تعرّف إلى إجابتها – فيديو
إقرأ أيضًا: لطيفة التونسية ممنوعة من الغناء وتكشف عن الأسباب – وثائق
إقرأ أيضًا: ناهد السباعي تكشف سرّ عدم ذهابها إلى حفل زفافها: “هذا ما حصل معي”!
هاري – العرّاب
