أسرار ميغان ميركل العاطفية…رتّبت موعداً مع الأمير هاري…واستغلّت 3 مشاهير قبل زواجها!

05/06/2020

52 دقيقة واحدة

وُلدت ميغان ميركل عام 1981 وهي ابنة المعالجة النّفسية ومدرّبة اليوغا بينما والدها فكان يعملُ مُصوّراً وفنيّاً للإضاءة، علماً أنّ ميغان ليس اسمها الحقيقي، فاسمها بالولادة ريتشل.

“لقد عرفت أنني أريد أن أمثل، لكنني كرهت أن أكون بهذا الابتذال (فتاة من لوس أنجلوس تقرر أن تصبح ممثلة)، لقد أردت أكثر من ذلك، ولطالما أحببت السياسة، لذا غيّرت تخصصي نهائياً ودخلت تخصصاً مزدوجاً في المسرح والعلاقات الدولية”.

من المستغرب أن تكون المرأة التي تزوج بها أمير من العائلة المالكة مطلّقة، وتمتلك تاريخاً حافلاً من المواعدة وقضاء الليالي عند الرجال، إلا أن هناك 3 قصص حب مرت في حياة ميغان ماركل، قبل الأمير هاري.

ارتبطت بالمنتج الفني تريفور إنجلسون 7 سنوات لكنها لم تقابله عندما قررت الإنفصال عنه واكتفت بإرسال خاتم زواجهما له عن طريق البريد ويقال أنّها تزوجته لكي يساعدها في التمثيل وانفصلت عنه بعد أن أصبحت مشهورة.

بعدها اختارت رجلاً مشهورًا وهو لاعب الغولف المحترف روري ماكلروي وارتبطت به لفترة قصيرة وقررت الإنفصال عنه بعد تعرّفها إلى الشيف الشهير كوري فيتييلو.

وعندما التقت بهاري انفصلت عنه الشيف وقررت الارتباط به فورًا، حيث قامت صديقة مشتركة بينها وبين الأميرة بترتيب موعدًا غراميًا بينهما بالاتفاق مع ماركل.

ما لا يعرفه البعض أنّها كانت دائما مفتونة بالعائلة المالكة البريطانية، وترغب في أن تكون النسخة الثانية من الأميرة الراحلة ديانا، والدة الأمير هاري وهذا ما كشفه أحد المقربين منها.

نشرت وسائل إعلام أجنبية تقرير يدعي أن بين ميجان والأمير قرابة بعيدة جداً، شجرة العائلة تظهر أن صلة القرابة بينهما تعود إلى 15 جيلاً.

علاقتها سيئة جدًا بشقيقتها وقبل زواجها من الأمير لم تتحدث معها لمدة 3 سنوات، كما لم تقم بدعوته لحفل زفافها، واكتفت بدعوة والدتها فقط وتخلّت عن باقي أفراد أسرتها.