العرّاب الفنيمشاهير العالم

باريس هيلتون تكشف عن أسوأ أيامها…حقائق مدويّة عن تعرّضها للتعذيب!

تحدثت النجمة العالمية باريس هيلتون في الفيلم الوثائقي الذي أطلقه ويحمل إسم “هذه باريس”، عن تعرضها للإيئاء والتعنيف في مرحلة المراهقة داخل المدرسة الداخلية التي كانت تعيش وتتعلم فيها في ولاية يوتا الأميركية.

وقالت باريس:

“لقد دفنت الحقيقة لفترة طويلة لكني فخورة بأني أصبحت إمرأة قوية، قد يعتقد الناس أن كل شيء في حياتي سهلاً، لكني أريد أن أظهر للعالم من أنا حقاً”.

يذكر أن هيلتون قضت سنة كاملة من حياتها في المدرسة الداخلية ووصفتها بأسوأ مكان قد تعيش فيه.

وتابعت هيلتون :

“كان من المفترض أن تكون مدرسة ولكن الفصول لم تكن محور التركيز على الإطلاق، منذ اللحظة التي إستيقظت فيها حتى ذهابي إلى الفراش، كان الصراخ طوال اليوم في وجهي، والتعذيب المستمر”

يشار الى أن باريس والكثير من الناجين من هذا الصرح قد رفعوا دعوى قضائية ضد المدرسة التي عاشوا فيها اسوأ أنواع التعذيب النفسي والجسدي.

العرّاب

إقرأ أيضًا: ناهد السباعي تكشف سرّ عدم ذهابها إلى حفل زفافها: “هذا ما حصل معي”!

إقرأ أيضًا: منة شلبي تردّ على السؤال الأكثر تداولاً في العالم العربي..تعرّف إلى إجابتها – فيديو

إقرأ أيضًا: لطيفة التونسية ممنوعة من الغناء وتكشف عن الأسباب – وثائق

باريس هيلتون – العراب

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى