تفاصيل مرض زينة مكي الذي جعلها الإنسانة التي نفتخر بها اليوم – صورة

حقيقة مرض زينة مكي كشفت عنه الأخيرة بالتفاصيل بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، حيث نشرت صورة عبر الانستغرام توضّح كلّ التفاصيل.

صورة شعاعية كشفت عن تفاصيل مرض زينة مكي، حيث أرفقت الأخيرة الصورة بتعليقٍ جاء فيه: 

[advertise]

إقرأ أيضًا: بنات وائل كفوري سبب دماره النفسي.. “خايفين مني وحرقة بقلبي”!

“هذه أنا وهذا ظهري المصنوع من حديد الذي يعبر عن الشجاعة. تحية للسقوط الذي جعلني أقف مجدداً. تحية للإصابات التي جعلتني ما أنا عليه اليوم، تحية للندبات التي لن أخفيها أبداً”.

وأضافت: “تحية لليالي والأيام المؤلمة ولعدم الاستسلام، تحية لنفسي المغامِرة ولكل ما مررت به في حياتي ولكل العقبات التي تخطّيتها. أنا ممتنة جداً”.

[advertise]

وتابعت: “تحياتي لوالدتي وشقيقتَيّ اللتين علّمتاني المعنى الحقيقي للقوة، ولكل النساء أرسل الحب”… وتفاعل معها الكثير من المتابعين الذين عبّروا عن تعاطفهم معها وتمنّوا لها الشفاء التام.

ويُشار إلى أن والد زينة كشف في وقت سابق حقيقة مرضها، ونشر صوراً له معها وعلّق عليها:

[advertise]

“في الثانية عشرة من عمرها أخذت قرار إجراء عملية تقويم الانحناء في عمودها الفقري “سكوليوسيس” على الرغم من مخاطر العملية في تلك الفترة… كانت قد ملّت حبس نفسها في قفص بلاستيكي طوال ثلاث وعشرين ساعة في اليوم”.

وأضاف: “لم أرافقها في رحلة إجراء العملية… كانت ست الحبايب هي الرفيق والملاك الحارس… ودّعتني قائلة “بحبك بابا”… وأول عبارة نطقت بها بعد اتصالي مطمئناً الى نجاح العملية هي “بحبك بابا”.

العرّاب