زوج جيني اسبر ضربها وردّة فعلها كانت غريبة جداً!
زوج جيني اسبر ضربها وردّة فعلها كانت غريبة جداً!

تحوّل زوج جيني اسبر إلى حديث الجمهور بعد أن كشفت الأخيرة عن تعرّضها للضرب بعد حلولها ضيفة على برنامج “شو القصة” مع الإعلامية رابعة الزيات وتحدّثت عن أمورٍ كثيرةٍ أهمّها علاقتها بزوجها عمليّات التّجميل، إذ اعترفت بأنّها جميلة أصلًا، لكن مع مرور الوقت كانت بحاجة إلى بعض العمليّات لتحسن مظهرها.
[advertise]
المفاجأة كانت أنّ جيني اسبر هو كشفها أنّها تغاضت عن خيانة زوجها لها في البداية في لحظة من اللحظات حسب تعبيرها.
زوج جيني اسبر ضربها!
وفي التفاصيل، زوج جيني اسبر ضربها على وجهها وقالت: “كنت أنا وزوجي انفعاليين وننفعل بسرعة وعندما ضربني قمت بعضه ولكن كنا نعود بعدها كما كنا قبل المشكلة “.
[advertise]
وأضافت: ” ليس لهذه الدرجة يمكن أن أسميه نوعاً من تفريغ الطاقة السلبية ” .فضيحة جيني إسبر لا تكمن في كونها تعرّضت للخيانة والتّعنيف، بل لأنّها رفضت أن تسمّي ما تعرّضت له بالعنف.
يشار إلى أن جيني تخوض السباق الرمضاني بعدد من الأعمال هي ” ضيوف على الحب ” و”رد قلبي ” و “بناية هب الريح “.
على صعيد آخر، استضاف الإعلامي رالف معتوق، في برنامجه spot on عبر اثير إذاعة صوت كل لبنان 93.3 وصوت الغد استراليا الفنانة السورية جيني أسبر التي تحدّثت عن ابنتها وعلاقتها مع طليقها مشيرة إلى أنها تميل الى النهار بدلا من الليل وما فيه الصباح من طاقة إيجابية وتفاؤل.
[advertise]
جيني أسبر بعد انفصالها عن طليقها تكشف عن أنها منذ شهر لم تر ابنتها لكنها على تواصل يومي معها وتذكر أنها اشترطت عليها المجيء كي تعطيها هدية في عيد الام.
تقول أنها بشكل عام، انسان طبيعي وتقوم بعملها محاولةً قدر الإمكان التوفيق بين مواكبة ابنتها وعملها مع شعور بتأنيب الضمير لبعدها عنها وهي تشكر الله على والدها الذي يواكب ابنتها ويخصص وقته لها وعلى صديقتها التي تعوض بعض الفراغ في غيابها.
وتؤكد أن التقصير هو في الوقت الذي تمضيه مع ابنتها بفعل العمل والسفر وساعات التصوير الطويلة وتحسم أن الطلاق يؤثر كثيراً على دور الامومة ومن الصعب في ظل الظروف المادية والاجتماعية ان تكون المرأة، أباً وأماً في الوقت نفسه، فهي اليوم في موقع المسؤولية المادية والاجتماعية عن تربية ابنتها وكل شيء على عاتقها.
[advertise]
وردا على سؤال عن دور طليقها في تأمين حياة ابنتها ومساعدتها في ذلك؟ تجيب جيني أسبر:
كل انسان له ظروفه ونظرته في هذه الأمور وهناك من يستطيع ومن لا يستطيع أيضا ولا أحد يمكنه ان يكون مجبرا على القيام بذلك لكن وبما أن ابنتي معي فأنا مسؤولة عنها واهتمام الوالد لا يكفي لابنتي ولعائلتي.
وهل تصل مع طليقها الى القضاء بسبب نفقة ابنتها الخاصة: الأمور لا تصل الى هذا الحد وعند الطلاق يصبح هناك شرخا وحينها هناك اشخاص مسؤولة وابوها كمسؤول في جزأ ولا يكفي في ظل الظروف التي نعيش.
وهل ابنتها تتقبل علاقة جديدة لأمها؟ اشارت أسبر الى ان هذا الموضوع يطرح من أبواب عدة ولا مشكلة لديها في الزواج بل في ان يكون لها شقيق او شقيقة فتريدها ان تحبها هي وحدها موضحة أن شائعات كثيرة عن زواج جديد طالتها وهي صدرت عن طريق صور وهي تعود الى جلسات تصوير خاصة بمسلسلات.
إقرأ أيضًا: جومانا مراد عن استبعاد الممثلات السوريات:”تعرّضن للظلم”