أول رد من منى زكي بعد طلب الجمهور من زوجها الانفصال عنها!

بعيدا عن الجدل الدائر حول دورها في مسلسل “أصحاب ولا أعز” باكورة انتاج Netflix، اختارت منى زكي أن تشارك متابعيها دعاء لعائلتها، وجاء الرد بعد طلب الجمهور من زوجها احمد حلمي الانفصال عنها بسبب دورها في الفيلم.
وعبر خاصية القصص المصورة بحساب Instagram، كتبت منى زكي “اللهم إن عائلتي هم الرضا وأطهر النعم لقلبي فاسقهم العافية والسعادة بلا منتهى واحفظهم من كل مكروه، اللهم احفظ عائلتي فهم أغلى ما أملك، اللهم احفظني واحفظهم وعافني واعف عنهم واجمع شملنا وألف بين قلوبنا واكفنا شر أنفسنا والشيطان وأولاد الحرام، اللهم بارك لي في عمري وأهلي وعملي وفي وقتي وصحتي وفي مالي وفي كافة شؤوني وأحوالي”.
إقرأ أيضًا: ما فعلته زينة بسبب مرضها يثير صدمة.. هل تعتزل التمثيل؟ – بالدليل
وكان نشر الصحافي ايلي مرعب عبر قناته على يوتيوب فيديو مشهد منى زكي الذي أغضب الشارع العربي من فيلم “أصحاب ولا أعز”.
وأثار مشهد منى زكي وفيلم أصحاب ولا أعز برمته، حالة من الجدل في الأيام الماضية، بسبب دعمه للمثلية الجنسية، من خلال شخصية الفنان اللبناني فؤاد يمين، الذي لعب دور شاذ جنسياً خلال الأحداث، ولكنه كان يخفي الأمر عن أصدقائه، وهي الشخصية التي نالت جزءاً كبيراً من الانتقادات.
وفجر الناقد الفني محمد حجازي قنبلة عن فيلم “أصحاب ولا أعز”.
وقنبلة محمد حجازي عن فيلم “أصحاب ولا أعز”، جاءت في حديثه لموقع LebanonOn، حيث أكّد أن هناك جهات إنتاجية تقف خلف حملة الإنتقادات التي تطال الفيلم وهي غالبا تخشى من سيطرة عملاقة الانتاج الاميركي “نتفليكس” على سوق الانتاجات السينمائية في الوطن العربي.
وفي تعليقه على الفيلم عبر مداخلة هاتفية إعلامية، قال النائب مصطفى بكري: “هناك فارق كبير بين الحرية الشخصية التي لا يستطيع أحد أن يتدخل فيها، والفيلم الذي يشارك في إنتاجه منتج مصري، وهو محمد حفظي، صاحب فيلم “ريش”، الذي أظهر الفقر المدقع متجاهلاً مبادرة حياة كريمة، وأيضا فيلم “اشتباك”، بعد ثورة 30 يونيو، الذي أظهر في أحداثه تعاطفا كبيرا مع الجماعة الإرهابية”، متهما منصة “نتفليكس” Netflix، بأنها “أنتجت فيلما يوجه رسالة مفادها ضرب القيم والثوابت المجتمعية”.
لكن ما لم يكن بالحسبان، هو خروج الإعلامية ديما صادق لتفضح النائب المصري بعد محاولة واضحة للتحرش بها، حيث غرّدت عبر حسابها على موقع “تويتر”، وكتبت: “مصطفى بكري الخائف على قيم المجتمع المصري، والذي يريد رفع دعوى على الفيلم، هو نفسه عام ٢٠٠٣ كنت بالقاهرة بعمل بحث للماجستير فاتصلت في عشان موعد. بالليل لقيت بالاوتيل عندي ورد منه مع تلفون مفاده انه نناقش الرسالة بالاوتيل عندك؟ يومها اخد رد يليق به كزوج واب حريص على الاخلاق المصرية”.