ميغان ماركل تستمر بفضح العائلة المالكة.. وأفراد الأخيرة مصدومين!!
ميغان ماركل

ما زالت الممثلة المعتزلة ميغان ماركل زوجة الأمير البريطاني هاري، تردّ الصاع صاعين تُجاه العائلة المالكة البريطانية، إذ تستمر بفضحهم.
ميغان ماركل تستمر بفضح العائلة المالكة
في التفاصيل، العائلة المالكة غير راضية عن تعليقات ميغان ماركل Meghan Markle الأخيرة، عندما شاركت بعض الأمور من حياتها بصفتها أحد كبار العاملين السابقين بالعائلة المالكة خلال مقابلة مع The Cut في الحلقة الثانية من البودكاست الخاص بها.
أخبر أحد المصادر ET بنسخته الأميركية أن “العائلة المالكة أصيبت بخيبة أمل من تعليقات ميغان ماركل الأخيرة في مجلة The Cut وعلى البودكاست الخاص بها”، مضيفًا ” لقد شعروا بالأسى وهناك فقدان للثقة مع ميغان”.
خلال مقابلتها مع The Cut تحدثت ميغان عن الانتقال الحلو والمر الذي قامت به هي و الأمير هاري بعد الابتعاد عن الحياة الملكية في عام 2020.
وشاركت تجربتها حين اضطرت للتخلي عن حسابها على انستقرام ومدونة أسلوب الحياة وجواز السفر الخاصين بها عند الانضمام إلى العائلة المالكة، مضيفة أنها “لم تضطر أبدًا إلى التوقيع على أي شيء يمنعها من الحديث عندما قررت التخلي عن واجباتها الملكية وأنها تتحكم فيما تقوله”.
إقرأ أيضًا: ميغان ماركل بأقوى ضربة ضد العائلة المالكة.. مقابلة جديدة فضحت كل شيء!!
وقالت “يمكنني التحدث عن تجربتي برمتها واتخاذ قرار بعدم القيام بذلك”. عندما سألها المراسل عن سبب اختيارها عدم التحدث ، قالت ميغان “ما زلت أتعافى”.
خلال المحادثة ، شاركت ميغان بصراحة أن عرقها أصبح موضع تساؤل أكثر من أي نقطة أخرى في حياتها عندما بدأت في مواعدة الأمير هاري في عام 2016 قائلة “إذا كان هناك أي وقت في حياتي كان أكثر تركيزًا على عرقي ، فهذا فقط عندما بدأت في مواعدة زوجي”.
أنهت ميغان مقابلتها في The Cut بقولها أن هناك مجالًا للتسامح بينها وبين أفراد العائلة المالكة وأنها قدمت لهم معروفًا بعدم قول المزيد : “يتطلب عدم التسامح الكثير من الطاقة و الكثير من الجهد أيضًا للمسامحة. لقد بذلت بالفعل مجهودًا كبيرًا مع العلم أنه يمكنني قول أي شيء “.
من جهةٍ أخرى، يبدو أن شقيق الممثلة العالمية المعتزلة، ميغان ماركل، زوجة الأمير البريطاني هاري، قد قرر أن يسجن والده ويضعه تحت تصرّفه.
في التفاصيل، قدم شقيق ميغان ماركل، توماس ماركل جونيور محاولة للسيطرة على الشؤون القانونية والتجارية لوالدهما توماس ماركل، الذي يبلغ من العمر 78 عاماً، إلى حين يتعافى من سكتة دماغية، بوضعه تحت “الوصاية”، وهي شكل من أشكال الوصاية القانونية وما اشتهرت به الفنانة بريتني سبيرز التي وضعت تحت سيطرة أفراد الأسرة لمدة 13 عامًا، ويتم منح “الوصاية” في الحالات التي يكون فيها الأفراد غير قادرين على اتخاذ قراراتهم الخاصة، مثل المعاناة من الخرف.
إقرأ أيضًا: الملكة إليزابيث تتجاهل ميغان ماركل.. وهذا ما فعلته كيت ميدلتون بها في عيدها
وبالنسبة لبريتني، وللكثير من الحالات التي كانت تحت الوصاية، فإنهم يعتبرون هذا الأمر، وكأنه تقييد لحرية لفرد، مشابه بالسجن.
وميغان لم تعلّق على الأمر، على الإطلاق، ما يجعلها وكأنها غير مهتمة بالموضوع، وبصحة والدها.