
بعد حديث النجم المصري الشاب محمد عطية عن المساكنة، وتقبّله هذا الأمر، لا بل التشجيع عليه، واجه الكثير من الانتقادات، فردّ عليها.
محمد عطية والمساكنة
في التفاصيل، تعرض الفنان المصري محمد عطية للهجوم من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تصريحاته المثيرة للجدل حول المساكنة والزواج والأعراف والمعتقدات الدينية.
وبعد موجة الجدل التي أحدثها، فتح محمد عطية باب المصارحة مع متابعيه، مُجيبًا عن أسئلتهم بشأن تصريحاته، حيث دافع عنه أحد المتابعين مٌشيرًا إلى أن البعض فهم تصريحاته بشكل خاطئ، قائلًا: “من كلامك حسيت انك شايف ان المساكنة زي الجواز زمان وحلال بس كل الحكاية مفيش عقد وقانون، صح”.
إقرأ أيضًا: محمد عطية يثير بلبلة بجوابه: هل توافق أن تعيش أختك مع رجل دون زواج؟
وجاء جواب عطية على المتابع بالتأكيد، لافتًا إلى أن من يعتقد عكس هذا فهو جاهل بالدين، وقال: “في جميع الأديان لم تكن هناك عقود للزواج. العقود عرف مجتمعي. الأصل في الزواج الإيجاب والقبول والإشهار، ولذلك الرفض اللي حاصل هو جهل بالدين، وتقيد بأعراف قد ينزعج منها خالتي وخالتك وأصحابك على القهوة”.
وأشارت إحدى المتابعات إلى أن عقد الزواج يضمن حقوق الزوجين لا أكثر، لجيبيها أنه يضمن حق الرجل وليس المرأة، قائلًا:”حقوق الرجل كم واحدة توقفت حياتها بعد الزواج بسبب مشاكل الحضانة وتهديد الزوج لها بأطفالهم كم واحدة معاناة مادية ونفسية إلزامات العقود، وفي النهاية العقد لو مع شخص سيئ هيستغله في الأذى خصوصا لو الطرف المدعوم من المجتمع والقانون، لذلك بقول إن أصل الزواج في الأديان لم يكن بالعقود”.

من جهةٍ أخرى، تمّ الكشف عن العديد من الأسرار الخاصّة بعلاقة الممثلة التونسية درة وزوجها هاني سعد، وعن الخطوط الحمراء التي وضعها الأخير في علاقتهم.
إقرأ أيضًا: صورة درة زروق وهي طفلة تجتاح مواقع التواصل.. لن تصدّقوا كيف كانت!!
في التفاصيل، قال المهندس هاني سعد، إنه تعلم بمرور الوقت عدم التأثر بالنقد، خاصةً وأنه تفهم طبيعة مهنة زوجته.
وشدد «سعد»، على وجود «خطوط حمراء» (منها اللبس والخروج مع الأصدقاء) في عدد من تفاصيل زوجته، مؤكدًا أن الأخيرة باتت تراعي هذه الأمور بعد زواجهما، موضحًا: «أنا غيور بشدة».
رغم اهتمامه بتفاصيل حياتها، إلا أن «سعد» نوه بأنه لا يشاهد جميع أعمال الفنانة التونسية بتمعن وفق اعترافه.
اجتماعيًا، كشف «سعد» أنه يواجه مشكلة في التعامل مع ذوي درة، خاصةً مع اختلاف لهجتهم.
وذكر «سعد»: «هي لازم تترجملي.. أهلها كلهم طيبين.. وأقربهم مونيا حماتي».