جوليا روبرتس تقلّد نجمة عربية بشكلٍ صادم.. إليكم ما فعلته!! – بالأدلة

في مفاجأة صادمة، قلّدت الممثلة والنجمة الهوليوودية العالمية جوليا روبرتس نجمة عربية، بطريقةٍ غير متوقّعةٍ على الإطلاق.

في التفاصيل، اختارت جوليا روبرتس لفت الأنظار إليها باختيار فستانٍ أسود طويل من الساتان طبع عليه صور زميلها وصديقها النجم العالمي جورج كلوني من مراحل عمرية مختلفة له ولأدوار متنوعة اشتهرت بها في الماضي والحاضر، ونسَّقته بسترة مخملية سودا، وذلك خلال حضورها حفل تكريم مركز كينيدى المرموق.

وتأتي الخطوة التي اتخذتها جوليا كحركة دعم ومؤازة من قبلها لصديقها جورج كلوني، الذي جرى تكريمه إلى جانب مجموعة من الشخصيات على إنجازاتهم مدى الحياة فى حفل توزيع جوائز مركز كينيدى لهذا العام.

إقرأ أيضًا: صدمة.. انتحار شقيقة جوليا روبرتس بسببها وإليكم التفاصيل!! – صورة

وأعاد فستان روبرتس للأذهان الفستان الذي ارتدته هند عاكف في حفل مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي ارتدت فيه فستانًا أبيض طبع عليه صور لنجوم الفن الجميل من بينهم دلال عبدالعزيز وسمير غانم، ونور الشريف، وغيرهم.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي متهمين جوليا بتقليد عاكف، فكتبت إحداهن: “ماحدش يقول لهند عاكف بقى عشان هتطلع تحلف بالطلاق ان چوليا بتقلدها”.

وأعادت عاكف نشر صورة جوليا بالفستان إلى جانب صورها من المهرجان، وكتبت: “الحمد لله نحن نفكر خارج الصندوق ونصل بافكارنا الي العالميه.. النجمة الامريكيه جوليا روبرتس علي طريقة هند عاكف.. نحن لنا الاسبقيه . ( فستان اهل الفل).. ديزينر فستاني المصري خالد فتحي .”.

إليكم جوليا روبرتس تقلّد نجمة عربية

 

من جهةٍ أخرى، وُلِدَت الممثّلة جوليا فيونا روبرتس Julia Fiona Roberts في الثّامن والعشرين من تشرين الأوّل/ أكتوبر عام 1967 في مدينة سميرنا، جورجيا، وسط عائلة تعمل في المجال الفني.

تُعدّ واحدة من أشهر نجمات هوليوود وأعلاهم أجرًا، حائزة على جائزة أوسكار وأربعة ترشيحات، بالإضافة إلى العديد من الجوائز الأخرى.

من الجدير بالذّكر أنّ روبرتس عُرِفت بكونها واحدةً من أعلى الممثّلين أجراً كما أنّ أفلامها تعدّ من أكثر الأفلام تحقيقًا للإيرادات في هوليوود.

إقرأ أيضًا: جوليا روبرتس فرضت شرطاً غريباً…وحب ماثيو بيري يستجيب لها!

وبحسب موقع أراجيك المتخصص بحياة المشاهير، وُلِدَت الممثّلة جوليا روبرتس في الثّامن والعشرين من تشرين الأوّل عام 1967 في مدينة سميرنا، جورجيا، وسط عائلة عُرِفَت بالإبداع، حيث كانت الطّفلة الصّغرى لأخٍ وأختٍ أكبر منها.

عَمِلَ والداها في التّمثيل فأسّسا منشأةً صغيرة لدَعمِ الكُتّاب والفنّانين واستمرّوا في هذا العمل إلى حين طلاقهما في العام 1971.

في بداية الأمر أرادت روبرتس أن تُصبِحَ طبيبةً بيطريّةً إلّا أنّها تخلّت عن هذا الحلم عندما أدركت أنّها لا تمتلكُ المهارةَ الكافية في مجال العلوم والبيولوجيا.

أمّا بعد تخرّجها من المدرسة الثّانويّة عام 1985، انتقلت روبرتس إلى مدينة نيويورك للعيش مع أختها ليزا، والتي كانت تطمح كما هو حال أخيها إيريك، بأن تُحقّقَ لنفسها مهنةً في عالم التّمثيل.

العرّاب