مفاجأة.. جورجينا رودريغيز ترتدي العباءة الخليجية وهكذا ظهرت.. – صورة
جورجينا رودريغيز
مفاجأة كبيرة كشفت عنها مصممة الأزياء العالمية جورجينا رودريغيز، وذلك بعد أن ارتدت العباءة الخليجية للمرة الأولى.
في التفاصيل، يبدو أن جورجينا رودريغيز مستمتعة بزيارتها لقطر برفقة كريستيانو رونالدو، حيث تحرص على مشاركة جمهورها اللحظات المميزة التي تعيشها وأجواء زياراتها للمدن والأماكن السياحية في قطر.
جورجينا شاركت منذ ساعات صور لها بالعباءة الخليجية والتي لاقت إشادات كثيرة على إطلالاتها من متابعيها.
وكانت جورجينا قد نشرت يوم أمس عبر حسابها على إنستغرام صوراً لرحلتها في صحراء الدوحة مع الأولاد والأصدقاء ووضعت كابشين إيموجي الجمل مع القلب بالإضافة إلى ما يرمز للصحراء والشمس.
إقرأ أيضًا: مستاءة.. بعد منع رونالدو من اللعب إليكم أول تعليق من جورجينا رودريغيز!!
تستغل جورجينا إقامتها في قطر وخاصة في اليومين الأخيرين حيث ترتاح الفرق المتأهلة لدور الـ8 استعداداً لخوض مباريات الربع نهائي من كأس العالم قطر 2022 والتي تُستأنف غداً الجمعة في 9 ديسمبر 2022، بمباراة البرازيل وكرواتيا في الساعة الخامسة مساءً ومباراة الأرجنتين وهولندا في الساعة التاسعة مساءً، لتحديد الفائز والمتأهل للدور النصف نهائي من المونديال.
إليكم جورجينا رودريغيز بـ العباءة الخليجية
من جهةٍ أخرى، انتقادات كثيرة تلقّتها عارضة الأزياء العالمية جورجينا رودريغيز، بعد أن اتّهمها البعض بإقامة علاقة جنسية مع كريستيانو رونالدو أمام الأولاد، وذلك بسبب صورة تُبيّنُ أنّهما يقبّلان بعضهما.
في التّفاصيل، شاركت عارضة الأزياء العالمية وحبيبة لاعب كرة القدم كريستيانو رونالدو، جورجينا روديغز مجموعة صور عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي وظهرت بإحدى الصور وهي مظهرة علامات الحمل بشكل واضح.
إقرأ أيضًا: تعليق جورجينا رودريغيز على صورة ياسر جلال يهز مواقع التواصل!! – صورة
وظهرت جورجينا بصورة وهي تقبل حبيبها كريستيانو قبلة حميمة أمام أطفالهما، كما ونشرت مقطع فيديو تظهر فيه بالقرب من رونالدو أثناء استمتاعهما بأجواء إحتفالات رأس السنة الميلادية.
وعلقت جورجينا على المنشور ذاته متمنية عاما سعيدا لجميع متابعيها من خلال رسالة مباركة وشكر تضمنت: “أتمنى لكم أن تكون سنة 2022 سنة سعيدة وفيها الكثير من الصحة والحب والسعادة في جميع البيوت، شكرا لكل من كان جزء من حياتي في عام 2021 والحمدلله على العام الجيد الذي مضى”.
