العرّاب الفنيمشاهير العالم

استدعاء الشرطة إلى منزل بريتني سبيرز.. والسبب صادم ولن تتوقعوه!! – صورة

استدعاء الشرطة إلى منزل بريتني سبيرز

تمّ استدعاء الشرطة إلى منزل الفنانة والنجمة العالمية بريتني سبيرز بشكلٍ مفاجئٍ، وذلك لسبب غير متوقع على الإطلاق.

استدعاء الشرطة إلى منزل بريتني سبيرز

في التفاصيل، لطالما كانت حياة بريتني سبيرز مثيرة للجدل، ودائماً ما تثير الخوف والقلق لدى متابعيها لاسيما بعد تصريحاتها عن فترة الوصاية التي استمرت لـ13 عام.

أما الجديد فإن بريتني سبيرز خرجت إلى حسابها على تويتر تطالب الفانز باحترام خصوصيتها، وذلك بعدما قام رجال الشرطة بزيارة منزلها منذ فترة قصيرة بعد حذف حسابها على انستقرام.

ولفت موقع TMZ إلى أنه ولأسباب غير معروفة فإن فانز بريتني شعروا بالقلق بعدما حذفت حسابها على انستقرام، مما دفعهم للاتصال بمكتب عمدة مقاطعة فينتورا في كاليفورنيا، علماً أن بريتني لم تطلب المساعدة من أحد.. الأمر الذي وصفته بريتني بالانتهاك لخصوصيتها.

وقالت في بيان شاركته على حسابها على تويتر بما معناه: “كما تعلمون جميعاً، أنه تم استدعاء الشرطة إلى منزلي بناء على مكالمات هاتفية”، وتابعت بما معناه: “أحب وأعشق المعجبين ولكن هذه المرة الأمور سارت بطريقة مختلفة وتم انتهاك خصوصيتي”.

إقرأ أيضًا: زوج بريتني سبيرز يهرب منها.. أصيبت بنوبة جنون أمام الناس!! – بالدليل

ولفتت إلى أن الشرطة لم تدخل منزلها أبداً وسرعان ما أدركوا أنه لا يوجد أي مشكلة فغادروا على الفور، مشيرةً إلى أن هذا الأمر جعلها تتعرض للتنمر وقد تم تصويره من قبل وسائل الاعلام بطريقة ظالمة.

على الرغم من امتنانها واهتمامها بالفانز إلا أن احترام الخصوصية من الأولوية بالنسبة لبريتني، التي قالت في البيان بما معناه: “خلال هذا الوقت من حياتي، أتمنى حقيقةً من الجمهور والمعجبين الذين أهتم بهم كثيراً احترام خصوصيتي للمضي قدماً.. كل الحب، بريتني”.

 

من جهةٍ أخرى، بعد مفاجأتها متابعيها حول العالم قبل أيام بظهورها عارية وتحدثها عن استمتاعها بالحرية كما لم تستمتع بها من قبل، يبدو أن المغنية الشهيرة، بريتني سبيرز، لا تدرك الطريقة التي تدير بها تصرفاتها، خاصة وأن جمهورها سبق أن عبَّر عن استيائه من مثل هذه التصرفات التي تقوم بها.

وجاءت واقعة التعري الجديدة، التي قامت بها بريتني الأسبوع الماضي أمام متابعيها على إنستغرام، بعد مرور عام تقريبا على تحررها نهائيا من وصاية والدها التي استمرت عليها لمدة 13 عاما.

وهي الوصاية التي كانت المحكمة قد أقرت بمنحها لوالدها، جامي، وكان يحق له أن يشرف بموجبها على حياتها الشخصية والمالية.

ورغم الهجوم الذي كان يواجهه جامي جراء ذلك، لكنه كان يلتزم الصمت أغلب الوقت، ولم يكن يخرج إلا ليصف حملات التشويه ضده بـ ”المزحة“.

لكنه خرج اليوم في مقابلة حصرية أجراها مع صحيفة ميل أون صنداي ليكشف عن كثير من التفاصيل بخصوص وصايته على بريتني وكواليس أمور كثيرة لم يسبق أن تم التحدث عنها إعلاميا من قبل.

إقرأ أيضًا: بث مباشر من غرفة نوم بريتني سبيرز دون أن تعرف.. وما حصل مثير للريبة!!

وقرر جامي، 70 عاما، أن يتحدث صراحة ويدافع عن نفسه وعن قرار المحكمة الذي منحه الوصاية على بريتني، مؤكدا أن هذا القرار هو السبب الوحيد وراء بقاء ابنته على قيد الحياة حتى وقتنا هذا.

وأضاف جامي أن الوصاية كانت تدخلا ضروريا، لم ينقذ بريتني من حياتها الكئيبة المظلمة فحسب، بل أنقذ أيضا علاقتها الهشة بأطفالها، بريستون (17 عاما) وجايدن (16 عاما)، اللذين أنجبتهما من طليقها، كيفن فيدرلاين.

وتابع جامي بقوله إنهم مروا بأوقات عصيبة، وأن القرارات التي اتخذها حيال ابنته كانت قرارات صحيحة، حتى وإن جاءت على حساب علاقته بها.

وواصل جامي بقوله ”لن يتفق معي الجميع. لكنها كانت فترة من الجحيم. غير أني أحب ابنتي من كل قلبي. فكيف كان سيصبح مصيرها لولا تلك الوصاية؟ لا أعرف ما إن كانت ستُقدَّر لها الحياة أم لا“.

وأكمل جامي قائلا ”الوصاية كانت وسيلة رائعة لحمايتها وحماية أطفالها كذلك. ولا أعتقد أنها كانت ستتمكن من استعادة أطفالها مرة أخرى لولا هذه الوصاية“.

العرّاب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى