فضيحة.. ثنائي ملكي جديد يبتعد عن العائلة الملكية بعد الأمير هاري وميغان!!
فضيحة العائلة الملكية

يبدو أن فضيحة جديدة ترتسم مع العائلة الملكية البريطانية، مع انتقال ثنائي ملكي جديد من أحضانها إلى أميركا بعد الأمير هاري وزوجته ميغان.
فضيحة جديدة في العائلة الملكية
في التفاصيل، كشفت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية بان الاميرة “أوجيني” تفكّر بالابتعاد عن العائلة المالكة في بريطانيا والانتقال الى دولة اخرى، وذلك بعد أن اعلنت عن حملها بطفلها الثاني من زوجها جاك بروكسبانك.
قالت الصحيفة البريطانية بان الأميرة أوجيني تفكّر بالانتقال الى الولايات المتحدة الامريكية رفقة زوجها جاك بروكسبانك وطفليها، وذلك على خطى ابن عمّها الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل.
ويبدو واضحاً بان الامير هاري يفكّر بالبحث عن منزل لابنةعمّه بالقرب منه في ولاية مونتيسيتو، ولكن الاميرة أوجيني تفضّل مكان بعيداً عنهما في غرب هوليوود.
إقرأ أيضًا: الأمير هاري خائف على أولاد شقيقه ويليام وكيت.. هل يحل بهم ما حصل معه؟!
وبالرغم من أن عائلة الأميرة اوجيني في المملكة المتحدّة، إلا أن الاميرة البالغة من العمر 32 عاماً كانت قد أقامت خلال وقت سابق في ولاية نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية عندما كانت تعمل مع دار المزادات.
ولم تكشف الاميرة اوجيني أسباب انتقالها من بريطانيا وابتعادها عن العائلة المالكة للعيش في الولايات المتحدّة، لكن يبدو بانها لم تعلن انفصالها عن العائلة المالكة كما فعل الأمير هاري.

من جهةٍ أخرى، قال الأمير هاري إنه صدم عندما علم بمنعه من رؤية الملكة حين عاد من فانكوفر لمناقشة مغادرته المملكة المتحدة.
تحدث الأمير عن “لعبة قذرة تتضمن تسريبات واختراع قصص”.
قالت ميغان إن حديث والدها إلى الصحافة عنها وعن العائلة الملكية كان “مؤذياً جداً”، وأضافت أن ذلك “كان محرجاً جداً للعائلة”.
عبرت بيونسيه في رسالة نصية أرسلتها لميغان عن دعمها بعد مقابلتها مع أوبرا وينفري العام الماضي، وإنها لم تصدق أن المغنية كانت تعرفها.
قال الأمير هاري إن حضور جنازة الأمير فيليب كان صعباً، إذ اضطر لنقاش التوتر العائلي مع والده وشقيقه. وقال إنه كان عليه “التصالح” مع حقيقة أنه لن يحصل على اعتذار أبداً، ولن يحاسب أحد على ما حصل.
إقرأ أيضًا: بعد رؤية زوجته ميغان بمشهد حميمي مع شخص آخر.. الأمير هاري مصدوم!!
وفي الحديث عن صحافة التابلويد وعن سبب تنحيهما عن الواجبات الملكية قالت ميغان “لم يلقوا بي إلى الذئاب، بل أطعموني للذئاب”. وأضافت ميغان أنها أرادت طلب المساعدة عندما كانت تعاني، لكن لم يسمح لها. ولم تحدد هوية من لم يسمحوا لها، لكنها قالت “إنهم كانوا قلقين من تأثير ذلك على المؤسسة”.
وأضاف الأمير هاري “كانوا يعرفون كم كان الأمر سيئاً، وتساءلوا في داخلهم “لماذا لا تستطيع التعامل مع الأمر بمفردها؟” كما لو أنهم كانوا يريدون القول “لقد تعامل الجميع مع أشياء شبيهة بمفردهم، لماذا لا تستطيع هي ذلك؟ لكن هذا كان مختلفاً، كان مختلفاً”.
وتحدثت السيدة راغلاند بدورها وسط دموعها عن تلك المرحلة، وقالت إن “كلمات ميغان لم يكن سهلا على أم سماعها”.
وفي الإشارة إلى تطفل الصحافة على حياة ابنتها قالت: “قلت إن ذلك كان سيئاً، لكن أن تواصل الصحافة العبث بروحها، فإن هذا يدفعها للشعور أنها لا تريد أن تكون هناك”.
وقد عرضت الأجزاء الثلاثة الأخيرة من سلسلة “هاري وميغان” المكونة من ستة أجزاء الخميس.
وكان تصوير السلسلة قد أنجز قبل وفاة الملكة في شهر سبتمبر/أيلول الماضي.
ومن المرتقب أن تنشر مذكرات الأمير هاري، بعنوان “بديل” في يناير/ كانون الثاني المقبل.