العرّاب الفنيمشاهير العرب

محمد فؤاد لا يصدّق ما حصل معه.. خسر الكثير من أمواله والسبب صادم!!

محمد فؤاد

صدمة كبيرة تلقّاها الفنان المصري الشهير محمد فؤاد، وذلك بعد خسارة جزء كبير جدًا من أمواله، بطريقةٍ غريبةٍ.

محمد فؤاد خسر أمواله..

في التفاصيل، خسر الفنان المصري محمد فؤاد ما يقارب الـ12 مليون جنيه مصري بعملية نصب واحتيال أقدم عليها أكثر من 4 أشخاص، أوهموه بتأسيس شركة عقارية على أن يحظى بنسبة أرباح وفق عقد مبرم بينهم.

أخلت المجموعة ببنود وشروط العقد المبرم بينهم وبين محمد فؤاد، بعد حصولهم على المبلغ المالي متفق عليه والذي يعادل 400 ألف دولار، متجاهلين منحه نسبة الأرباح الخاصة المتفق عليها كل شهر أو ثلاثة أشهر، بحجة عدم تمكنهم من تجميع المبلغ المتفق عليه.

إقرأ أيضًا: جثة شقيق محمد فؤاد ضائعة.. بكاء وانهيار على الهواء!! – صور

وحرر الفنان محضر في قسم شرطة الشروق يتهم فيه المشكو عليهم بالمماطلة بمنحه النسبة المتفق عليها فيما بينهم، وإخلالهم بشروط العقد، وإيهامه بتأسيس شركة عقارية..

واستعجلت جهات التحقيق في القاهرة عملية التحريات في الدعوى القضائية، والتي تعود إلى شهر مايو من العام الماضي.

 

خجله كاد أن يفقده حب حياته..قصة محمد فؤاد وزوجته الغريبة!

محمد فؤاد وزوجته

كان قد دعاه صديقه في الحيّ الذي عاش فيه، إلى إحياء حفل زفافه، فوافق. لم يكن يتوقّع أن تلعب الصّدفة معه دورًا في زواجه.

خلال الحفلة، نظر إلى فتاةٍ جذّابةٍ، فبدأ يغنّي وكأنّه يوجّه الكلام لها. نسيَ أنّه في عرسٍ لأحد المحيطين منه، حتّى أنّه نسي وجود النّاس، فظلّ ينظر إليها طوال الوقت.

بعد انتهاء وصلته الغنائيّة، لم يستطِع أن يتحدّث إليها أمام الجميع، فكان الخوف يتآكله. هذا ما سيجعله نادمًا طوال سنةٍ كاملةٍ.

ابتعد عنها دون أن يسأل عن هويّتها. وبعد سنةٍ تقريبًا، طلب منه رفيقٌ آخر، أن يحي زفافه في نفس المنطقة، فوافق.

إقرأ أيضًا: ظافر العابدين وزوجته في صورة نادرة.. خطفا الأنظار بجمالهما!

تلهّف قلبه إلى رؤيتها. كان يخاف أن يراها قد خطبت أو تزوّجت من غيره، بسبب الخوف الذي سيطر عليه طوال الوقت.

عندما صعد إلى المسرح، رآها مع صديقاتها فقط، فابتهاج قلبه جعله ينسى ما كان سيقوله لها عندما رآها.

لم يستِطع إلّا أن يسألها: “بابا فين؟” فهربت منه مسرعةً إلى الخارج دون أن تردّ. سأل عنها فتبيّن له أنّها ابنة صديقه الّذي يحترمه ويجلّه كثيرًا، فتفاجأ.

بعد الزّفاف، في صباح اليوم التّالي، ذهب إلى والدها وطلب يدها، فوافق الأخير، واتّفقا على عقد القران في دار القوات الجوية، لأنه أول مكان شهد قصة حبهم، وبالفعل هذا ما حصل.

العرّاب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى