وزن محمد فؤاد صادم بعد أن خسر الكثير.. المتابعون يتساءلون عن السبب!!
وزن محمد فؤاد

بعد أن نشر صور له، أصبح وزن الفنان المصري الشهير محمد فؤاد حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
في التفاصيل، تصدر محمد فؤاد الترند خلال الأيام الماضية بعد حفله في لبنان بمناسبة يوم الحب ، ولفت الجميع خسارته الكبيرة للوزن وبدأت التحليلات حول السبب.
وأوضح محمد فؤاد أسباب فقدانه جزء كبير من وزنه، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج “يحدث في مصر” مع شريف عامر، وأكد أنه خضع لعملية تكميم المعدة وقال: “أجريت عملية تكميم للمعدة وأنا مش بخبي زي الناس لأنها مش خيانة عظمى يعني، ولكني أنصح أي حد يعاني من أي شيء بإجراؤها ومش هقول إني بعمل دايت لأن العمليات مش عيب”.
إقرأ أيضًا: محمد فؤاد لا يصدّق ما حصل معه.. خسر الكثير من أمواله والسبب صادم!!
وأضاف أنه ملتزم في الوقت الحالي بنظام غذائي يسير عليه بإنتظام، وأكد أنه مبتعد عن تناول الخبز تماما.
أما عن بكائه في حفل بيروت خلال لقائه أحد المعجبات من ذوي الهمم فقال أن هذه الفتاة يعتبرها مثل ابنته، فقال أنها تتواصل معه منذ حوالي 4 سنوات وكانت تتمنى رؤيته وأنه كان يرتب السفر إلى لبنان من أجل رؤيتها.
إليكم كيف أصبح وزن محمد فؤاد
خجله كاد أن يفقده حب حياته..قصة محمد فؤاد وزوجته الغريبة!
محمد فؤاد وزوجته
كان قد دعاه صديقه في الحيّ الذي عاش فيه، إلى إحياء حفل زفافه، فوافق. لم يكن يتوقّع أن تلعب الصّدفة معه دورًا في زواجه.
خلال الحفلة، نظر إلى فتاةٍ جذّابةٍ، فبدأ يغنّي وكأنّه يوجّه الكلام لها. نسيَ أنّه في عرسٍ لأحد المحيطين منه، حتّى أنّه نسي وجود النّاس، فظلّ ينظر إليها طوال الوقت.
بعد انتهاء وصلته الغنائيّة، لم يستطِع أن يتحدّث إليها أمام الجميع، فكان الخوف يتآكله. هذا ما سيجعله نادمًا طوال سنةٍ كاملةٍ.
ابتعد عنها دون أن يسأل عن هويّتها. وبعد سنةٍ تقريبًا، طلب منه رفيقٌ آخر، أن يحي زفافه في نفس المنطقة، فوافق.
إقرأ أيضًا: ظافر العابدين وزوجته في صورة نادرة.. خطفا الأنظار بجمالهما!
تلهّف قلبه إلى رؤيتها. كان يخاف أن يراها قد خطبت أو تزوّجت من غيره، بسبب الخوف الذي سيطر عليه طوال الوقت.
عندما صعد إلى المسرح، رآها مع صديقاتها فقط، فابتهاج قلبه جعله ينسى ما كان سيقوله لها عندما رآها.
لم يستِطع إلّا أن يسألها: “بابا فين؟” فهربت منه مسرعةً إلى الخارج دون أن تردّ. سأل عنها فتبيّن له أنّها ابنة صديقه الّذي يحترمه ويجلّه كثيرًا، فتفاجأ.
بعد الزّفاف، في صباح اليوم التّالي، ذهب إلى والدها وطلب يدها، فوافق الأخير، واتّفقا على عقد القران في دار القوات الجوية، لأنه أول مكان شهد قصة حبهم، وبالفعل هذا ما حصل.