بريتني سبيرز وزوجها يتخليان عن خاتم الزفاف.. والأولى تستمتع مع حارسها الشخصي!
بريتني سبيرز

يبدو أن الفنانة والنجمة الأميركية العالمية بريتني سبيرز قد تخلت عن خاتم زفافها تمامًا، ما أثار ضجة حول طلاقها، خصوصًا أنها تستمتع مع حارسها الشخصي.
بريتني سبيرز تتخلى عن خاتم زفافها
في التفاصيل، رصدت عدسات البابارتزي النجمة الأمريكية بريتني سبيرز أثناء استمتاعها بوقتها برفقة حارسها الشخصي في بورتوريكو، يوم السبت الماضي.
وتظهر بريتني، البالغة من العمر 41 عامًا، في الصور مع حارسها الشخصي داخل مقهى ستاربكس في بلدة دورادو المُطل على شاطئ البحر، مرتديةً فستانًا أسود “سترابلس” .
وأوضح مصدر لموقع “Page 6″، أن الرجل كان يتحدث اللغة الإسبانية، وغادر برفقة سبيرز في ذات السيارة.
إقرأ أيضًا: خبر وفاة بريتني سبيرز يصدم الجميع.. إليكم ما حصل معها!!
ويأتي ظهور بريتني، بعد أيام قليلة من رؤيتها هي وزوجها سام أصغري دون خاتمي زفافهما، حيث تخلت النجمة عن الخاتم أثناء تواجدهما في مطار لاكس، بينما ظهر سام دونه أثناء تواجده في مصف للسيارات بمدينة لوس أنجلوس؛ ما أثار شائعات انفصالهما.
ولفت المتحدث الرسمي باسم أصغري إلى أن الثنائي لا يواجهان أي مشاكل زوجية، وأن أصغري أزال الخاتم نتيجة تصويره فيلمًا في ذلك الوقت.
من جهةٍ أخرى، بعد مفاجأتها متابعيها حول العالم قبل أيام بظهورها عارية وتحدثها عن استمتاعها بالحرية كما لم تستمتع بها من قبل، يبدو أن المغنية الشهيرة، بريتني سبيرز، لا تدرك الطريقة التي تدير بها تصرفاتها، خاصة وأن جمهورها سبق أن عبَّر عن استيائه من مثل هذه التصرفات التي تقوم بها.
وجاءت واقعة التعري الجديدة، التي قامت بها بريتني الأسبوع الماضي أمام متابعيها على إنستغرام، بعد مرور عام تقريبا على تحررها نهائيا من وصاية والدها التي استمرت عليها لمدة 13 عاما.
وهي الوصاية التي كانت المحكمة قد أقرت بمنحها لوالدها، جامي، وكان يحق له أن يشرف بموجبها على حياتها الشخصية والمالية.
ورغم الهجوم الذي كان يواجهه جامي جراء ذلك، لكنه كان يلتزم الصمت أغلب الوقت، ولم يكن يخرج إلا ليصف حملات التشويه ضده بـ ”المزحة“.
لكنه خرج اليوم في مقابلة حصرية أجراها مع صحيفة ميل أون صنداي ليكشف عن كثير من التفاصيل بخصوص وصايته على بريتني وكواليس أمور كثيرة لم يسبق أن تم التحدث عنها إعلاميا من قبل.
إقرأ أيضًا: بث مباشر من غرفة نوم بريتني سبيرز دون أن تعرف.. وما حصل مثير للريبة!!
وقرر جامي، 70 عاما، أن يتحدث صراحة ويدافع عن نفسه وعن قرار المحكمة الذي منحه الوصاية على بريتني، مؤكدا أن هذا القرار هو السبب الوحيد وراء بقاء ابنته على قيد الحياة حتى وقتنا هذا.
وأضاف جامي أن الوصاية كانت تدخلا ضروريا، لم ينقذ بريتني من حياتها الكئيبة المظلمة فحسب، بل أنقذ أيضا علاقتها الهشة بأطفالها، بريستون (17 عاما) وجايدن (16 عاما)، اللذين أنجبتهما من طليقها، كيفن فيدرلاين.
وتابع جامي بقوله إنهم مروا بأوقات عصيبة، وأن القرارات التي اتخذها حيال ابنته كانت قرارات صحيحة، حتى وإن جاءت على حساب علاقته بها.
وواصل جامي بقوله ”لن يتفق معي الجميع. لكنها كانت فترة من الجحيم. غير أني أحب ابنتي من كل قلبي. فكيف كان سيصبح مصيرها لولا تلك الوصاية؟ لا أعرف ما إن كانت ستُقدَّر لها الحياة أم لا“.
وأكمل جامي قائلا ”الوصاية كانت وسيلة رائعة لحمايتها وحماية أطفالها كذلك. ولا أعتقد أنها كانت ستتمكن من استعادة أطفالها مرة أخرى لولا هذه الوصاية“.