محاولة قتل الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل.. بطريقة الأميرة ديانا!! – فيديو
محاولة قتل الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل
محاولة قتل الأمير البريطاني الشاب هاري وزوجته الممثلة الأميركية المعتزلة ميغان ماركل، بطريقة الأميرة الراحلة ديانا أثارت بلبلة كبيرة.
محاولة قتل الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل
في التفاصيل، أعلن ناطق باسم الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل في بيان أنهما نجا من “كارثة” كادت تحصل في نيويورك نتيجة “مطاردة ” صائدي صور مشاهير عدوانيين جدا لهما.
وأوضحت وسائل إعلام أجنبية أن الحادثة وقعت بعدما حضر الأمير وزوجته حفلة لتوزيع الجوائز في العاصمة المالية الأميركية وكانت والدة ميغان، دوريا راغلاند، معهما في السيارة.
إقرأ أيضًا: اختراق هاتف الأمير هاري وكشف أسراره.. هذا ما حصل!!
وقال ناطق باسم الزوجين في البيان: “الليلة الماضية، تعرض دوق ودوقة ساسكس والسيدة راغلاند إلى مطاردة بالسيارة كادت تتسبب بكارثة على يد شبكة مصورين عدوانيين جداً”.
وأشار الناطق إلى أن هذه المطاردة “الحثيثة التي استمرت حوالي ساعتين كادت تتسبب بتصادم مع سائقين آخرين أو مع مشاة وعنصرين من شرطة نيويورك”.
وتابع البيان: “أن يكون المرء شخصية عامة يترافق مع مستوى من الاهتمام من الجمهور، لكن لا ينبغي أبداً أن يكون ذلك على حساب سلامة أي شخص”.
وأشار الناطق إلى “أن نشر هذه الصور، نظراً إلى طريقة الحصول عليها، يشجع على ممارسة تطفلية للغاية تشكل خطورة على جميع المعنيين”.
من جهةٍ أخرى، تمّ الكشف عن سر جديد كان أشبه بصدمة للكثير من المتابعين، وذلك بعد الكشف عن أنّ زوجة الأمير هاري، ميغان ماركل منعت كيت ميدلتون من وداع الملكة إليزابيث قبل وفاتها.
ميغان ماركل وكيت ميدلتون
في التفاصيل، كشف كاتب السيرة الملكية روبرت جوبسون عن استياء أميرة ويلز من دوقة ساسكس، ميغان ماركل، لأنها لم تتمكّن بسببها من توديع الملكة قبل وفاتها.
وشرح جوبسون بأن أحداثاً كثيرة في جنازة الملكة أدّت إلى توسّع الشرخ بين كيت ميدلتون وميغان ماركل.
وأضاف أن كيت أجبرت على البقاء في منزلها في الوقت الذي كانت الملكة على فراش الموت في اسكتلندا، لأنّ الملك أمرها بذلك ليضمن عدم حضور ميغان.
إقرأ أيضًا: ما علاقة كيت ميدلتون بعدم حضور ميغان ماركل حفل تتويج الملك تشارلز؟
وكان هاري قد أصرّ على اصطحاب زوجته معه إلى اسكتلندا في الوقت الذي كانت فيه الملكة على فراش الموت، بالرغم من أن الملك أمر بأن يقتصر الحضور على أبناء الملكة وأحفادها فقط.
لذا طلب تشارلز إلى الأمير ويليام عدم إحضار دوقة كامبريدج كاثرين أيضاً، لأنّه لم يستطع أن يقول لهاري إن ميغان غير مرحّب بها، ممّا أجبر كيت على البقاء حيث هي حتى يكون الأمر أكثر إنصافاً.
وذكر جوبسون في كتابه أيضاً أن كيت اعتبرت الجولة التي قامت بها مع هاري وميغان قبل أيام من جنازة الملكة من “أصعب الأشياء التي كان عليها القيام بها على الإطلاق”.
وتابع: “اعترفت كيت لاحقاً لأحد كبار أفراد العائلة المالكة بأنها شعرت بسوء لدى الوقوف بين الزوجين”.
