العرّاب الفنيمشاهير العالم

ما علاقة شاكيرا برقصة سكاكين بريتني سبيرز؟! – صور

بريتني سبيرز تلوم شاكيرا

بعد أن رقصت بالسكاكين ونشرت فيديو لها، ما اعتبره البعض بأنه تهديد باقتراب انتحارها، وضعت النجمة بريتني سبيرز اللوم على شاكيرا.

بريتني سبيرز تلوم شاكيرا

في التفاصيل، أثارت النجمة العالمية “بريتني سبيرز” قلق معجبيها حول أنحاء العالم بعد ان شاركا فيديو مثير للجدل لها وهي ترقص بشكل جنوني مستعينة بسكاكين خلال رقصتها مما أثار قلق معجبيها حول صحتها العقلية.

بعد هذا الفيديو قامت السلطات الرسمية بإجبار سبيرز للخضوع إلى فحص الرفاهية من أجل الاطمئنان على صحتها العقلية والنفسية وتأثيرها على حياتها وسلامتها.

ونشرت سبيرز بعد خضوعها للفحص رسالة عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي “انستغرام” ووضحّت من خلاله تفاصيل مع حدث معها وسبب تسجيلها لهذا الفيديو وتقديمها هذه الرقصة.

وبررت بريتني بأن ما فعلته في الفيديو هو فقط محاولة لتقليد الفنانة الكولومبية الشهيرة شاكيرا، فقالت: “أعلم أنني أخفت محبيها حول العالم بالفيديو الأخير لكن هذه السكاكين مزيّفة وغير حقيقية وقمت باستئجارها من متجر قريب وهي غير مؤذية أبدًا”.

إقرأ أيضًا: بريتني سبيرز تهدد بالـ انتحار بالسكاكين.. فيديو صادم!!

وتابعت بريتني: “لا داعي للقلق أبدًا أو للاتصال بالشرطة، أنا أحاول تقليد نجمتي المفضلة فقط لأنها قدمت أداء رائع ألهمني بشكل كبير”.

والجدير بالذكر أن سبيرز عانت في وقت سابق من مشاكل نفسية استدعت دخولها المصحة النفسية بالإضافة إلى وضعها تحت وصاية والدها خوفًا عليها.

وفي وقت سابق اعلنت الفنانة المثيرة للجدل انفصالها عن زوجها عارض الأزياء الإيراني سام أصغري الذي يصغرها بسنوات بعد أن كشفت بعض المصادر أن الأخير خانها.

بريتني سبيرز ترقص بسكينتين

 

من جهةٍ أخرى، بعد مفاجأتها متابعيها حول العالم قبل أيام بظهورها عارية وتحدثها عن استمتاعها بالحرية كما لم تستمتع بها من قبل، يبدو أن المغنية الشهيرة، بريتني سبيرز، لا تدرك الطريقة التي تدير بها تصرفاتها، خاصة وأن جمهورها سبق أن عبَّر عن استيائه من مثل هذه التصرفات التي تقوم بها.

وجاءت واقعة التعري الجديدة، التي قامت بها بريتني الأسبوع الماضي أمام متابعيها على إنستغرام، بعد مرور عام تقريبا على تحررها نهائيا من وصاية والدها التي استمرت عليها لمدة 13 عاما.

وهي الوصاية التي كانت المحكمة قد أقرت بمنحها لوالدها، جامي، وكان يحق له أن يشرف بموجبها على حياتها الشخصية والمالية.

ورغم الهجوم الذي كان يواجهه جامي جراء ذلك، لكنه كان يلتزم الصمت أغلب الوقت، ولم يكن يخرج إلا ليصف حملات التشويه ضده بـ ”المزحة“.

لكنه خرج اليوم في مقابلة حصرية أجراها مع صحيفة ميل أون صنداي ليكشف عن كثير من التفاصيل بخصوص وصايته على بريتني وكواليس أمور كثيرة لم يسبق أن تم التحدث عنها إعلاميا من قبل.

إقرأ أيضًا: بث مباشر من غرفة نوم بريتني سبيرز دون أن تعرف.. وما حصل مثير للريبة!!

وقرر جامي، 70 عاما، أن يتحدث صراحة ويدافع عن نفسه وعن قرار المحكمة الذي منحه الوصاية على بريتني، مؤكدا أن هذا القرار هو السبب الوحيد وراء بقاء ابنته على قيد الحياة حتى وقتنا هذا.

وأضاف جامي أن الوصاية كانت تدخلا ضروريا، لم ينقذ بريتني من حياتها الكئيبة المظلمة فحسب، بل أنقذ أيضا علاقتها الهشة بأطفالها، بريستون (17 عاما) وجايدن (16 عاما)، اللذين أنجبتهما من طليقها، كيفن فيدرلاين.

وتابع جامي بقوله إنهم مروا بأوقات عصيبة، وأن القرارات التي اتخذها حيال ابنته كانت قرارات صحيحة، حتى وإن جاءت على حساب علاقته بها.

وواصل جامي بقوله ”لن يتفق معي الجميع. لكنها كانت فترة من الجحيم. غير أني أحب ابنتي من كل قلبي. فكيف كان سيصبح مصيرها لولا تلك الوصاية؟ لا أعرف ما إن كانت ستُقدَّر لها الحياة أم لا“.

وأكمل جامي قائلا ”الوصاية كانت وسيلة رائعة لحمايتها وحماية أطفالها كذلك. ولا أعتقد أنها كانت ستتمكن من استعادة أطفالها مرة أخرى لولا هذه الوصاية“.

العرّاب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى